lundi 2 décembre 2013

أسرة صينية تقوم بسجن إبنها البالغ 26 سنة داخل كهف مهجور The jailed Chinese family abandoned her son inside a cave


فى مقاطعة تشنغ قامت
أسرة صينية تقوم بسجن إبنها البالغ من العمر 26 سنة داخل كهف مهجور فى الجبل





وقال سكان القرية انه مصاب بمرض عقلي، وبسبب صعوبات الحياة قامت أسرتة بسجن هذا الشاب داخل هذا الكهف لعدم إستطاعتها  دفع مصاريف علاجة بسبب الظرف المعيشية السيئة التى يعيشونها فى الصين



وقامت الأسرة بتقييدة بالسلاسل داخل كهف مغلق وقال الجيران ان اهله تركوه طيلة العام الماضى دون ملابس أو رعاية وتركوة فى الخلاء والظلام



وسمع احد الصحفيين عن هذا الشاب من الأهالى فذهب ليتفقدة فوجده شاب يجلس داخل حفرة , مربوط بسلسله من قدمة اليسرى ومغطى بالتراب والغبار وبدون ملابس ويجلس داخل كهف كبير مليىء بالأشواك والحشرات والأعشاب الضارة

حاول الصحفيين والمتطوعين التواصل معه لكنه تقريبا لم يستجب ، وكان يجلس الثنية أو القرفصاء . وحاول الصحفيين إعطائة بعض السكر ولكنة يأكلون الحلوى ؟
وجلب المتطوعون له الطعام وأكل الشاب بعناية وخوف

جدير بالزكر ان هذة الأسرة لا تهتم أبداً بأبنائها المعرضين للعمى
فقام الصحفيين بنشر قصة هذا الشاب فقام المتطوعين ومراكز الإغاثة بنقل الأسرة كاملة إلى مكان اَخر وقاموا بالإعتناء بالشاب وباقى الأبناء

0 commentaires:

أسرة صينية تقوم بسجن إبنها البالغ 26 سنة داخل كهف مهجور The jailed Chinese family abandoned her son inside a cave


فى مقاطعة تشنغ قامت
أسرة صينية تقوم بسجن إبنها البالغ من العمر 26 سنة داخل كهف مهجور فى الجبل





وقال سكان القرية انه مصاب بمرض عقلي، وبسبب صعوبات الحياة قامت أسرتة بسجن هذا الشاب داخل هذا الكهف لعدم إستطاعتها  دفع مصاريف علاجة بسبب الظرف المعيشية السيئة التى يعيشونها فى الصين



وقامت الأسرة بتقييدة بالسلاسل داخل كهف مغلق وقال الجيران ان اهله تركوه طيلة العام الماضى دون ملابس أو رعاية وتركوة فى الخلاء والظلام



وسمع احد الصحفيين عن هذا الشاب من الأهالى فذهب ليتفقدة فوجده شاب يجلس داخل حفرة , مربوط بسلسله من قدمة اليسرى ومغطى بالتراب والغبار وبدون ملابس ويجلس داخل كهف كبير مليىء بالأشواك والحشرات والأعشاب الضارة

حاول الصحفيين والمتطوعين التواصل معه لكنه تقريبا لم يستجب ، وكان يجلس الثنية أو القرفصاء . وحاول الصحفيين إعطائة بعض السكر ولكنة يأكلون الحلوى ؟
وجلب المتطوعون له الطعام وأكل الشاب بعناية وخوف

جدير بالزكر ان هذة الأسرة لا تهتم أبداً بأبنائها المعرضين للعمى
فقام الصحفيين بنشر قصة هذا الشاب فقام المتطوعين ومراكز الإغاثة بنقل الأسرة كاملة إلى مكان اَخر وقاموا بالإعتناء بالشاب وباقى الأبناء

0 commentaires: